الرئيسية
أحدث الصور
من طرف تبحث عن زوجة؟... إليك الوسيلة
من الآن فصاعدا ما من حاجة للجوء إلى المواقع الإلكترونية للبحث عن حبيب أو شريك، بعدما تفتق ذهن ألكسندر غوربانوف، عن وسيلة فريدة باستخدام سيارتيه "الفارهتين" لإيجاد زوجة.
ووضع غوربانوف، وهو روسي استقر في فلوريدا منذ أربعة أعوام، إعلان بالزجاج الخلفي لسيارته "بي ام دبليو" وأخرى من طراز "هامر" كتب فيه "أبحث عن زوجة" وبجانبه رقم هاتفه الخلوي.
ويبدو أن لطريقته الفريدة في الإعلان، أو ربما لبريق سيارته الفارهة، مفعول "السحر" إذ قال غوربانوف إنه يتلقى يوميا ما بين 15 إلى 20 مكالمة هاتفية بجانب رسائل نصية.
ويتحدث الباحث عن زوجة اللغتين الإنجليزية والروسية بجانب "لغة الحب" التي وصفها بأنها لغة "عالمية."
ويصف إعلانه بأنه اختبار لمعرفة إذا ما كانت الفتاة تبحث عن علاقة دافئة أم مجرد "لاهثة خلف المال" مضيفاً: أحيانا أتلقى رسائل تبدأ أولا بـ"سيارة جميلة" و"أين تقيم" عندها أعلم فورا بأنها ليست الفتاة المنشودة."
وتجدر الإشارة إلى أن أليكس يعمل ميكانيكيا لإصلاح السيارات و"القلوب" كذلك.
-
من الآن فصاعدا ما من حاجة للجوء إلى المواقع الإلكترونية للبحث عن حبيب أو شريك، بعدما تفتق ذهن ألكسندر غوربانوف، عن وسيلة فريدة باستخدام سيارتيه "الفارهتين" لإيجاد زوجة.
ووضع غوربانوف، وهو روسي استقر في فلوريدا منذ أربعة أعوام، إعلان بالزجاج الخلفي لسيارته "بي ام دبليو" وأخرى من طراز "هامر" كتب فيه "أبحث عن زوجة" وبجانبه رقم هاتفه الخلوي.
ويبدو أن لطريقته الفريدة في الإعلان، أو ربما لبريق سيارته الفارهة، مفعول "السحر" إذ قال غوربانوف إنه يتلقى يوميا ما بين 15 إلى 20 مكالمة هاتفية بجانب رسائل نصية.
ويتحدث الباحث عن زوجة اللغتين الإنجليزية والروسية بجانب "لغة الحب" التي وصفها بأنها لغة "عالمية."
ويصف إعلانه بأنه اختبار لمعرفة إذا ما كانت الفتاة تبحث عن علاقة دافئة أم مجرد "لاهثة خلف المال" مضيفاً: أحيانا أتلقى رسائل تبدأ أولا بـ"سيارة جميلة" و"أين تقيم" عندها أعلم فورا بأنها ليست الفتاة المنشودة."
وتجدر الإشارة إلى أن أليكس يعمل ميكانيكيا لإصلاح السيارات و"القلوب" كذلك.
-
» الله ستر وما طحت
» لا تسمي ابنك الكبير احد هذه الاسماء
» لحظة رد فعل مستوطن بعد ان حاصره فلسطينيين في محطة محروقات
» اخبرهم اخي صلاح
» حديقة الحيوان في بولندا
» منطقة مرور غزلان
» شاطئ الزجاج في كاليفورنيا ...عجائب
» الكاتب الصحفي مياح غانم العنزي في بر سلطنة عمان